اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
..،
إنها الصلاة في محراب الطُهر،والحُبّ،والفضيلة،..
بأحرفٍ أشبه بالعرفان المسكوب علي الروح،
اللغة بين يديك يا نادرة،تغنّي للأمومة أغنيّة الوفاء الكبير،.
حفظها الله ورحمها وأمهاتنا،
فقد وُضعت الجنة تحت أقدامهن الشريفة.،
كل التقدير..
الشاعر عثمان الحاج لهذا الحضور الكريم
أقف لأنثر بذور الجوري التي إحتفظتُ بها لأجل من قرأ نبضي
بل كلماتي المتواضعة ........