،

،
سألتني هذه الزهرة
ظهيرة هذا اليوم!
تقول: لِمَ بدت عليكِ الإبتسامة..؟
أجبتها وقد صرفتُ نظري عنها:
لقد منحتني التفاؤل والأمل،
لأنكِ لم تعرفي يومًا تشعبات الصدمات،
ولا دوامة الخيبات، ولا صقيع الخُذلان!
أتعلمين!
أنتِ ورفيقاتكِ مِن الزهور
تقذفن السِّحر في قلوبِ الفتيات!
تمايلت قليلًا وقالت:
لأننا مكملات لرقةِ الإناث!
ن ) ~
*تصويري!