،
مسألة التبعية لا يسيرون في قافلتها سِوى الإمعات
فهؤلاء لا يسمعون أفكارهم ولا صوت الحِكمة وإنما
كلما سمعوا من يصفق مالوا إليه ميلًا عظيما!
المشكلة تكمن إن المشاهير في مجتمعاتنا هم أنفسهم
أيضًا أمعات، لكنهم صعدوا على عتبات الشهرة،
كذلك ليس كل ما يقولونه صواب، ومنهم من يجترحون السيئات!
شكرًا كبيرة الأخ القدير: أحمد المالكي،
امتناني وتحية ..