هذا الذي سيدور في أقصاها،واقع يقدّم النماذج
علي طبق من أزمنة التحولات،
يصوغ مشهد حَكايا الشتاء الممّيز،والحرب الساخنة بدمٍ
علي وقع صباح لا تشوّشه مجريات لا تليق..
نصف مطمئن،
ذات الليل الذي تراءي لوسائده الوثيرة بحلم مصنوع،
تداعي لغاياته طمعاً وشوقاً لغدٍ يستبت الأمنيات المؤجلة،
يعيد ما تبقّي من قوامة الناس والأشياء والعيون،..
أ.محمد فكري
وإن بقيّ بعض الليل مفزوعاً،فتلك الأبجدية
توقظ ثبات الطمأنينة ليكتمل المشهد في خاتمة المطاف..
ودي وتقديري.