معدل تقييم المستوى: 8875
إن الله عند حسن ظن العبد به، و لكل شيء أجل مكتوب، الحمدلله قلت لك : لا لليأس ، لا للحزن كفار لا يليقون بقلب المسلم .. بشرك الله برضاه و رضوانه و سعد حالك في الدارين.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)