ذكّرك الله بكل خيرأينما و حيثما كنت، ، و ذكرك في العليين و المقربين -آمين-
مقالة من كبد حرى،
في صخب و احتراق جوى، كما يبدو و الله أعلم لهاث كاتب مكابد،
كإسقاطات و اسهابات في آن حول،نقاط ضوء، و منافذ ضمير حي،
و وميض فكر، انتبه لعدة مواضيع و حاول الربط بينها،
تقبل الله منك صالح الأعمال، و بارك الله الفكر و القلم و ختم لهما و لصاحبهما بكل خير.
و بانتظار مقالات أخرى، في أجمل قادمك باذن الله تعالى.
في حفظ الله و رعايته هدأة بال، و صحة و عفو و عافية.