الكريم سهيل عيساوي
قصتك تلقي النور على ذكريات طفولتنا
فكل المعلمات هن سارة ويارا
وأحلامنا تم رسمها بسؤال لا يزال يستوقفنا كل مرة أمام أهدافنا الصغيرة
صدقاً الأخ محمد داني أجاد في تناول القصة بكل ماتحتويه كل الإجادة
فله الشكر على حسن القراءة التي أزهرت هذا التعليق النقدي الجميل
ولك الشكر سهيل عيساوي لإمدادنا بهذه المعرفة القيمة