محمد فرج
و تساؤلات تجيء و تروح
تحمل لوعة و استنكار المشاهد للسائل، والمسؤول،
ويكأنها الدنيا تمطرنا الاسئلة أشعارا فحيرة بلا انتهاء في مدى خاو من جواب شافي.
و بها نمضي نتسابق حيارى و نساقط لنربو شعرا مكلوما بنا لا غير عبر الأفهام و الأمزجة بلا التقاء..!
شدوت فأطربت الحيرة معكـ
دمت في حفظ الله و رعايته.
بانتظار مزيدكم الجديد.