كل هذا الحب والولع والجنون والغرق لم يجد ما يقابله أو ما يعادله لذا كانت الأحرف تخرج كتنهيدة مملوءة بالسأم والوجع أو عدم المجاراة أعطى بوادر الإحساس بالاخر فتوراً لذا كان الإنسكاب في أكمل حُلةٍ وأجمل طلةٍ .
جليله رائع وأكثر هذا الإحساس وهذه الأبجدية فلكِ كل الود والتقدير .