،
حُييت أ. إبراهيم في هذه الأمسية الباسقة ،
القدير إبراهيم قلت في أحد ردودك السابقة :
" وأنا أعيش أحداث روايتي كأنها حقيقة وحتى أن شخصياتها
يكاد الواحد منهم يكلمني ويجالسني ويشرب معي قهوتي
أو يأكل من حلويات الطاولة الموضوعة أمامي."
وبناء على هذا ، ما المذهب الذي يذهب إليه إبراهيم في سرده
للنص ويجد نفسه فيه ، أهو المذهب الكلاسيكي أم الرومانسي أو غيره؟ ،
وما القضية التي تلامس شخصيته فيها ، وهل لقضايا المجتمع دور فيها؟
وشكرًا كبيرة لسيدة الأمسية : بلقيس ،
التي اتاحت الآفاق لهذه الجلسة الألقة ..