كيفَ تقضِي لَحظات رمضَان نَهاره و لَيله؟
في النهار ، خاصة في هذه الأيام ونحن نعيش الحر أكتفي بالقراءة ومتابعة البرامج التلفزية وخاصة الأخبار والبرامج التثقيفية . كما اهتم بقضاء حاجيات البيت الرمضانية من السوق . فما أكثر شهوات النفس في كثل هذا الشهر ثم أخلد قليلا لنوم القيلولة لأستفيق وأنا نشيط القلب والروح لمواصلة الكتابة في روايتي . أما في الليل فزيادة على البرامج التلفزيونية الطريفة والمسلسلات فإن استهواء الكتابة يظل يلاحقني خاصة وأنا أعيش أحداث روايتي كأنها حقيقة وحتى أن شخصياتها يكاد الواحد منهم يكلمني ويجالسني ويشرب معي قهوتي أو يأكل من حلويات الطاولة الموضوعة أمامي.