..،
كنا بالقرب
فكان الوصل بيننا مهرجان من التفاصيل المشرقة،لسامق الحرف وماهر القياد،،
شهادتي لن تجرحها رفقة الأبجدية علي مسرح أبعاد،وتلك قصص أخري عن الوصل الجميل،،
كنا بالقرب كالتلاميذ النجباء ننهل من سقاء هذا المعين،ونلتصق بحياة الأديب أكثر عبر هذه الفعالية المتفردة،،
لن يفيك قصور محاولاتنا حقاً،ولن يوهن وثاق القرب غياب،،
كنا حضوراً صاغياً حد الاصاخة لمفكر متفرد،حملته رياح طيبة ،بل نسمة باردة إسمها بلقيس..
شكرا لكما هذا الترف،،