يامَرحباً بـ نور الشَام وفِكرهِ وأدبهِ أُستاذِي عِماد ماأسعدني بقدُومك والله
وبكُل هَذَا الضِياء اللذِي أضاءَ فِي سَماءِ أول ليالِي رمضان فِي أبعادنا الأدبيَّة .
خُذ راحتَك ونحنُ دوماً بشوقٍ لـ باقِي اللِقاء أسعدك الله وأنارَ لكَ روحكَ ودربُكَ دائماً
لكَ جُل التقدِير