اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد تريسي
لذاكرة العمر دهاليز تضم في عتماتها كينونة تتأرجح بين الكائن و ما كان ,
و على جنباتها ثقوب تنفخ في أوار الاستذكار ليستوقد ناراً تشوي طين الأنا بلا رحمة ....
سرني أنا أكون هنا و أن أصافح هذا البيان الجميل .
بوركتَ أخي عبد العزيز
مودتي
|
أخي عماد,
حريّ بنا النسيان
لكنه لا ينسانا
شاب الشعر
و تصابى الشعور
كنا,,,,
هي ما تلوّن ما تبقّى
تبنتها الروح كي لا تفنى
رغم الوجع...
أخي الكريم,
مرورك يؤنس وبه استبشر
مودة