معدل تقييم المستوى: 173
حتى القاعة الصاخبة تلاشت أصبحت أشبه بمنتصف الليل، الشارع الخالي، لا صوت لا لون لا رائحة أنت فقط .
لا تهيم، الأودية جفّــت و ما بقى غاوي ولا آبه السكوت حضورك الملفت دام كل الحكي متشابه.