اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
كان الله في عون النفوس التي يحيطها الحزن
الذي يعيق إنطلاقنا إلى الدنيا ومواجهة الكم الهائل
الصعاب والدروب التي تضيق وما لها الا العقل المنير .
ويتسال كاتبنا الا ترون الجروح نزفها ألما
الحقيقة يا سيدي ما لمسته من دنيتي هذه أن الإنسان
يرى ويلمس نزف جروح الأخرين ويحاول تقديم بعضا
من المسكنات ويعود لحياته الخاصة والطبيعة . ويبقى
صاحب الجرح هو الجرح توأمان سياميان لا يفترقان.
|
يبقى الشوق هو الدافع لعطاء وتحمل الجروح رغم وجعها
القديرة نادرة عبدالحي تقبلي مودتي وتقديري