اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد
هو المُدام الذي يفتخر أن يسكرنا ...
نوستالجيا العطر القاتلة ... رائحة التراب الرطب ... و رائحة الشمس ...
لو كان لها رائحة ...
الادميرال : ابراهيم لك رائحة البحر و لها حنين لا ينقطِع ...!
صافي الود
|
الأخت / جليلة ماجد
بلى فـ للشمس رائحة، بيد أنها تحمل مسك الغياب،
وماتلك الرائحة المنبعثة من التراب إلا ذكرى تطرق حنجرة الفقد،
فشكرا لكِ جميل الحضور والحرف، تحياتي