اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن أحمد
لأمر ما يتزلف الرجل لأنثاه حد الشغف يتبتل بمحراب عينيها
تسكن تفاصيله .....
هذه الحالة من الصدق والوفاء يقابلها شطط وبعد للأنثى
بربكم هل وُجد الحب ليبقى شريدا بين البين ...!
تحية لحرفك الصادق ودعوات تحف نبضك
أخي حسن الغامدي .
|
ياسيد النزف الأنيق وقارع أوتار القلم
أخجلتني شكراً وبك يزدان حرفي والنغم
كيف لا أجدني وأنتَ من يصنع حبر القلم..
كيف لا أكون وأنتَ من يقول للحرف أكتب يانغم..
كيف لا أسابق الريح وأنتَ سيد القلم
كيف لا أخطوا بالفخر خطوات اللقاء وأنتَ من أوشى للحلم
مازالت أسئلة النون ونون القلم تستطرد حيث أنتَ النون والقلم
أوشيت بي ياصديق القلم حد وشاية العطر
ومنحتني من البهاء حُلّة الشموخ والمطر
وبنيت من سديم الأيام قصراً وشيدت الحصون
سيدي الأنيق
مازلت أتهجى لغة الغيم في محرابك حد انثيال المطر..
قناديل فرحٍ لروحك ياسيدي لاتنطفيء أبدا..!!!