أهلا بالنور والكلمة الطيبة
وجدانية صاحبة البوح وعواطفها الجيّاشة الصّادقة تجاه من أصبح فهو الحلم الذي افقدها صوابها ، تُعبر عن أعمق المشاعر التي سعى إلى سبْر أغوارها وكشْف مكنوناتها، والتي هي التّعبير عن المحبة المتينة الذّي لا تتزعزع أمام عثرات الزمن .