الأديب صالح اهضير أهلا ومرحبا بكَ في وطن الأدب والشعر
قصة في غاية الروعة تُبين لنا حال الإنسان الذي يُناضل من أجل لقمة عيشه
ولا ذنب له أنه حلم قليلا بإمتلاك القطع الفضية التي وجدها ليتخلص من كابوس الفقر والكد .
الاديب إختار الأحـداث و تـنـسـقــيـهـا و وضـعـهـا فـي نـسـيـج فـنـي،وهيأ مـقـدمـة تـبـتـدئ مـنـهـا الـقـصـة ثـم حرك الأحـداث و ـطـورهـا، لـيـجـعـلـهـا تـشـتـبـك و ثـم ـتنـدرج بـهـا إلـى الانـفـراج و بـاخـتـصـار أن الـحـبْـكـة هـي الـتـصـمـيـم الـعـامّ الـمـعـقـول لأحـداث الـقـصـة.
سلمت الأيادي والفكر المنير يا سيدي الكاتب