عند منعطف الزفرات تربض كمائن الشهقات ,
"تتربص بالروح أن تتنفس صعداءها ذات أملٍ \ امتداد أفقٍ \ استشراف حلمٍ ,
و إذا ما اكتملت مواسم حلول ملامح ذاك الفجر , عَوَتْ وعثاء الدهر و أربكت سيرورة الفرح ....
بهيٌّ هذا الحرف المنمنم بالأناقة و البلاغة .
مودتي