حنان آل فاضل
ــــــــــــ
* * *
تُعنونُ القصيدة بدعوةٍ للقراءة وماهي إلاّ رفرفةٌ
واحدة حتى ننادي معها بـ [ تعال ] لأنّ هناك روحٌ " تدوّر من يداويها " .
قصيدة حزينة كـ تفعيلتها وبحرها الحزين
تمتدّ كجرحٍ غائر و تتهادى كغريبٍ سائر .
حنان
شكراً كثيراً لكِ .