اليأسْ وَطنٌ يَسلبُ منَّا كُل شيءٍ جمِيلْ حتَّى الإِستقرارْ لمْ يعد لَهُ محلٌّ بَينَ الحنايَا !
فكانَ النِتاجُ بوحٌ لامسَ عُمقَ الحُزن فِي لحظةٍ مَا قَد نُدركُ حينهَا أنَّ لامكَانْ يُناسِبُ أرواحَنا !
سَعيدةٌ بكَ يانوَّافْ وبكُل هَذَا المطرْ الأروعْ من سطورِي . أسعدك الله
