اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
صغيرتك المشجونة
تحلق في فضاء من الحزن كاد يفتك بها،،
لولا تدارك الهتاف اليقين أنها ستعبر الحدود وترقص طربا علي أوقاتها السعيدة القادمة،وتلك حكمة النص في كسر حاجز الحزن بلغة متفائلة..
ما حملته مفرداتك الآسرة ينوء بحمله الصغار الذين لا تسعفهم مواقيتهم القريبة لشكوي الأزمنة والذكريات،مما يشئ بشجن من نوع آخر،،
كما أن مفتتح النص جاء بصورة الصغيرة التي يختزلها القارئ في خطواته اللاحقة بما يربك بعض توقعاته،،
تلك رؤية خاصة لا تقدح في جمال وروعة النص
فائق تقديري
|
"
.
.
أشْكُرُ لَكـَ حَضُورَك وتَشَرُفِ نَصِي بِـ تَعْلِيقِكـَ البَاهِر
كُلِي فَخْر أن نَالَ الإسْتِحْسَان ..
مَودَتِي .."