لمت البرايا عن جموح عيوبي
طفل أنا و لها فتحت جيوبــــي
الضعف و السعي اللهاث و قلتي
في حيلتي في مغريات دروبـــــي
و الجهل و الكبر الكفيف معاولي
هدت علي شماليا و جنـــــــوبي
رحل الشباب و للرحيل خسارة
لا ربح فيها في اعتصار مشيبي
الظهر يحنى و العيون تصاهرت
و الدمع تحرقني فأين طبيبي ؟!