معدل تقييم المستوى: 8875
]يممت عيني لشطر الروح و أرخيتها فوق الحنايا و على الغيم و تلال الربيع حنيت كفي من نقوشه و مديتهــــــا للي جهودي فرضاه و محبته ما تضيع الشاكر الودود الرحيم و اغريتهــا بالي قبل شكواي لعيونه مجيب و سميع
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)