معدل تقييم المستوى: 8875
أيُّها الراحل في درب الصحافة و الثقافةْ كيف تهوي منك نحوي هل تعلمت التفافهْ أي سلمٍ أي أمنٍ صرت ترجو و يد الإنسان و الفكر مجونٌ و سخافهْ ؟!
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)