معدل تقييم المستوى: 8875
.أيشوب قلبينا الهوى إثما و ضغثا من منام ؟! فيكون عذريا هوانا ساميا فوق الأنام ؟ أسفا تشوه قلبك المكنون عرشي ذاك حين عسفت بالطهر الذي خبأتُ من بعد السلام ... ارحل فلا عشقا و لا سنن المودة قد جلبت و لا عزا سنكسيه الغرام ن
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)