لَولا الأُم مَاكَان لـ الحَنانِ مفهُوم ولَا لـ الحُب مكَان !
عَاطِفَتُها ليسَ لهَا شَبِيه ولَو إِجتمَعت مشَاعِر هَذَا الكَونَ بـ أكمَلِه فَهِي عَظَمَة تَستوطِنُها عَظَمه !
أروع حَرفٍ هُنا إِنَّك فكَّرت إِنَّكُم تِجربُون هَالإِستِدَارة !
شُعُوركَ بِهنَّ وَحدهُ يَكفِي يَاعمَّار أَسعدكَ الله
