لصديقي .. أحمَدْ آل زاهر ..
فهوَ مَن دعانِي إلى هَذا المكانِ الفوّاحِ بالعطرِ ..
و المليءِ بأدبٍ يُعيدُ لــ اللُغةِ مجدُها الضّائِعْ ..
فشُكراً مِلءَ دَمِي أقولُها لكَ أيُّها العَزيزْ ..
و طبعاً لا ننسَى شُكرَ الكاتبة و الشاعرة إيمانْ ..
على هذا الرّصيفِ الشّاسعِ ..
الّذي أتاحَ لنا أن نُعلّقَ قناديلَ الشُكرِ ..
لأرواحٍ لا يفيهَا حقّها حتّى الشُكرْ ..
تقديري و إحترامِي