صُبّني عطشاً
على شفتِي ..
"أحبكَ "
..
......
دثّرَت كلّ المواعيد
الـ غفت في مخدعي
ومضت .....
كأني مااحتفلت بساعة الخلق
البطيئة
مرّتين ..
كأنني ../
وينسحب الكلام
بضفتيه
فينحني رجعُ الصدى
لوداعنا
الملكي ...
هنـــ الرقة
(( من مثلنا يعشق ...فليحضر حجّتهُ ..فهذه حُجّتنا ..فراتية ً))