كنت أظن في فراق من نحب
هو قمة الألم كنت أظن
عند رحيل شهب الهوى
سيِـدكُ الوجع اوتار الجفون وسينشر
الاحتراق في شفاه الحلم ،
،،،،،
حتى أقبلت طبول غروبكِ يا امي
فعلمت كم كنت انا مخطئ
كم كنت ضيق البصيرة
لاتعلم حزن جديد وفصل اخر
من الألم
آآآه كم هي المسافات ضيقة
في محافل وجهي
لا زال صوتك معلق فوق أبواب سمعي
يتغنى بأسمي
ويزف الفرح فوق مشاتل وجنتي
يا امي أضعت اتجاهات االمسير
أين امضي فكل الطرق
مفجوعة بكِ
وأنا الغائب عني
أمضي بلا حواس تهمس
ليكون حزنك يا امي
قيدي المشتعل