اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
الشاعر تركي المعيني
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
هذا الذي حصل عندما أنهيتُ قراءة نصك تنفسسسسستُ عدة مرات
لهذا النص عمق وغايات ومن خلاله أبحرتُ للمدن التي إنتظرت زمن الفتح ولم تمل ..
هذه الصورة شاخت في فاه اليأس أُمنيات ذات أمل
الأُمنيات عندما تشيخ في فاه اليإس وكأن اليأس ما هو إلا مخلوق مخيف مفترس له فاه
يبتلع الأماني التي ولدت معنا وترعرعت في دمنا وفكرنا
ولا أخفي عليك يا صاحب البوح بأني وقفتُ وحاولت تجسيد وجه الأماني التي شاخت
مع أنها ذات أمل ....
أهلا ومية ألف سهلا لشاعر إختار الأرض الأبعادية لتكون دياره
أهلا بشاعر جعلني أتنفس هواء كنتُ أحتاج له وهذه الكلمات الثمينة ذكرتني بأنني
أحتاج لهذا العنصر الغير مرئي.
تحياتي لحضرتكَ
|
؛
هالكٌ جسد المنى ومصلوب على خشبة الوقت الجائر يا نادرة
لذا لا تثريب إن طأطأتُ رأسي وجعًا وبكيت جورًا !
هطولكِ الحاني في أرضي القاحلة ينبت الياسمين
ويملؤني بكِ حبًا وشكرًا !
لكِ التحية والإجلال .!.