من عتبات العنوان ، إلى سرمديات " الأنا " في حضورها المعشوشب شعرا والمزهر شعور ،في جدلية للحضور والغياب والضوء والظل والوعد والانتظار والأنا والآخر ، باقة تفوح بأدوات وأساليب شعرية في غاية الوعي والعمق الفكري ..
القديرة ...تلاهيف العمري
إبداع ونعناع يسكن هذه الأبعاد المكتنزة وعيا وفكرا ..
فشكرلكِ وللشعر الذي يسكنكِ ..
تقديري.