قدوتنا و أستاذنا عبد الإله : هنيئا لك هذا السؤدد وهذي المنزلة
نلت شرف مديح سيد المرسلين بجوهر قصائدك
فهنيئا لك أن تباركت روحك بطيب روحه
وهنيئا لك أنه سيضحك لك يوما شاكر هذا الصنيع
قصيدة سامية سامقة
تعجز أمامها كلمات الثناء
وكيف أثني على الثناء الأكمل
جزاك الله ثواب هذه الأبيات وجعلها في صحيفة أعمالك نورا على نور
وصلى الله وسلّم وبارك على خير خلقه أجمعين
والسلام