اقتباس:
هَذِي الدُّموعُ على يديك حقائبٌ
|
ما أدهشني وأنا ساكنٌ في هذا الشطر لا أكاد أفارقه مهما كانت البقية تُنادي، وأيّ سكنى تأبى أن تخلد في الصبى، وهذه لوعة الرشد تفني ذاتها..
اقتباس:
وأَكْتُبْ وَسَطّرْ في وريدِ الليل ما
|
كحكيم يطبب الجراح عالماً موطنه، مكامنه، ومع هذا تبقى حواف الجرح جرحى ..
.....
شاعرة البيداء/ إيمان
سأشكرك وأقول لكِ هل من مزيد .