اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب
أيها البستاني ماذا أكتب في متصفح كهذا
وأنا لازلت في فوضى الرحيل
ذلك الذي جاءني بلا مقدمات
ولم يكن يؤمن يوما بطقوس الوداع
وهو بحقّ كما قلتَ عنه ( لا أوراقاً ثبوتية ولا أختام سمات الدخول للموانيء والمطارات
وهو لا يتعامل مع الخرائط ولا يحمل بوصلة
ولا كريدت كارد )
وللمزيد عنه يا طيب
فهو مجهول الهوية و مجهول الجهات
حكاية الرحيل هذه
بداية بلا انتهاء
أبدعت والله يا بستاني
لا فُض فوك
تقديري
|
للرحيل ألف حكاية وحكاية فهو في كل مرة يواجهنا بطقوسة الغير متوقعة ولا نفعل حياله إلا أن نحزم حقائبنا ودواوين أشعارنا ونرحل
مودتي ...