وَقَهْوتِي اَلَّتِي أَوْدَعْتُهَا سِرًّا فِيْ لَمَاك ، أَ لَذِيذةٌ هِيَ حَقًا ؟!
أَشْتَقْتُ أَنّ أُوْدِع أَشْيَائِي لَكَ وَأَرْحَلُ مَضْمُورَة اَلْقَلْب غَرْثَى اَلْتَّسَاؤُل وَاَلْحُب
لـِ أَهْوِ إلَيْكَ بَعْدَ زَمَنٍ ... , وَأَجِدُكَ فِيْ مَغَبَّةِ اَلْذِكرَيَات وَاَلْحَنِيْن .
أَشْتَقْتُ أَنّ أَبْنِي حَضَارَات وَاسِعَة عَلَى صَدْركَ وَأهَدِمُهَا كَـ عَرُوْسٍ تَتَهنْدَمُ رَقْصًا بـِ خَلْخَالٍ غَاوٍ أَشِر .
للكاتبة روض
من نص غيناء اللحن