اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيْصَل الصَقّار
والعُشْب أصْفَر !
فِي سِرَاجُنَا مَاء ، ويَشْتَعِل !
’ . ~ [ فَانْتَازْيَا المَاء ] ~ ..،
لاَجِيْت أسَافِر رِمْشهَا يقُوْل : شِفْنِيْ ......،
........./ بِعْيُوْنهَا جَرْح إغْتِرَابِيْ ...........، وِمَهْمَا :
صَارَحْتهَا بـــ......تْظَل هِيْ .. هِيْ : كَفْنِيْ
........./ الموْت الأغْرَب .. لاَ والأصْدَق .....، والأسْمَى
كَانَتْ : سَمَا مِتْعَطِّشَة تِرْتشِفْنِيْ ...........،
........./ الله كَمْ تَظْمَى ......، وتَشْرَب ......، وتَظْمَى
بـِـــ....المَا دوَائِر بَعْضهَا يبُوْح : جِفْنِيْ ...
........./ أسْقَطتْ دَمْعَة وإنْكِسَر وَجْه سَلْمَى ........!
هَذَا الحِزنْ - مِنْ قِلْت : غَابَت - عرَفْنِيْ ....
........./ الحِزْن : هُوْ مَهْجَر لِـ..رُوحِي .....، ومَكْمَى
واليَوْم لاَظَالِمْ ...............، ولاهُوْ نِصَفْنِيْ
........./ يغَيّر : الوَقْت / الأمَاكِنْ ..........، والأسْمَى
مِثْل البَحَر مَهْمَا وصَفْتِه لـِــــ.........سُفْنِيْ
........./ يَبْخَل علَي لَو بطْلبِه شِرْبَة المَا .............!
عَطَش 2004
|
شاعري الراقي /فيصل الصقار
كان هذا السفر على الرمش كنسمة الهواء التي تعانق أول خيوط الفجر مبشرةً بقدوم أجمل صباحات الشعر
ـــــــــــ
محظوظٌ أنا عندما بدئت صباحي بهذا الشعر الذي إنكسر لدمعته وجه سلمى
ولكن الشعر خلاله لم ينكسر أبدا
دمت مسافراً بهذا الجمال الشعري إلى مالانهايه