اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتـــن حسيـــن
تلك اللاجئة ..
حاولت الإبتعاد عن أنوثتها فإغتالتها..
نسيت مدن العطر وظلت تتسكع بين أرصفة الخريف..
شاحت عنه قلبها .. فتسربت احاسيسها من بين يديها..
ما أروعكِ يـ سارة..
اعترافات دقيقة الحدس..!
|
و ما أروع ردكِ يا فاتن
أهلاً بهذا الرقيّ . . دمتِ قارئة