مريمـ السيابية !
اشتقت إليكِ جدّا . . . بزااف بزااف
إلى إنسانيتك ، و نصوصك و قصصك الموجودة هنـا
آمل أنكِ بخير و حياتكِ تسير على ما يرام
أما عن مداخلاتي بخصوص هذا النص
فلست بحاجة إلى شهادتي . . أنتِ مبدعة
و هذا النص من أجمل النصوص التي قرأت لك
" بالتوفيق "