.
.
.
أحد الموظفين في العمل
على عتبة السبعين إلا قليلا...
حدثتُه وقد أُذن لصلاة الظهر...
كان كمن لا يسمع واعتذر أنه حتى لو سمع ما كان ليعي ما أقول !...
لحظتها تبسمتُ وتذكرت كيف أن الرسول إذا حان وقت الصلاة كأنه لا يعرف أحدا من البشر
هنيئا لأفئدة النور تهوي لـ مستقر الرواء...
هنيئا لهم...