رآئعة وحسب !
انثالت الصور كدائرة من وحي جمال تأخذ مخيلة القاريء في طوفانها ...
و تنفستُ ضوئكِ في عروق أمنياتي
علها تقودني كالتائه ..التائق لوطنه
حيث يروغ السراب و يثبت وجهك
هنالك فقط أشربكِ حتى العماية
و بالظن أعْبُر من حلمي إليكِ
و على شفة اليقين اسئلةٌ ضمآنة
تلك الأسطر رهيبة ...
أتعلم سيدي الفاضل أجمل مافي الكتابة أنها تهبُك وبكل كرم منطِق عبثاً حاولت نطقهُ وخزلتك لغتُك !
صِدقاً كان للقرآءة هُنا نكهةٌ أخرى
تقديري