نقلتنا الأخت سارة النمس
إلى الجزائر وتيرات تحديدا
وقد عشت الجو الروحاني الرمضاني من خلال صور المدينة والمساجد والمآذن.. والحريرة وما تبعها
والجزائر بكل تأكيد شعبها مسلم عربي ..
ولقد سمعت من العديد من الجزائرين في فرنسا عن مشروعهم المئوي والقاضي باستمرار وديمومة بقائهم في فرنسا كإحتلالٍ غير مباشر .. ردًّا للدين الذي في رقابهم للفرنسيين جراء ما أقترفوه من إحتلال سابق للبلادهم وطردهم منها شر طردة.
تحياتي