هكذا باتت الاوضاع أسفا
لنتوقع كل شيء صمتا أو حديثا
فصدمة قلوبنا و عقولنا و اختلالنا هي المنال و المغزى من تلك الطرافات البشرية أو التطرفات الاخلاقية
تقدم الزمن بنا و بهم لا يعني أو ليس بالضرورة عامل أن نفهم الناس، لأننا أساسا لا نفهم أنفسنا بتبدلاتها مع الأيام فكيف بالآخرين
لكن أقلها
أن نفهم ما في الأعلى و سلامة التصرف مع الوضع الراهن و عدم الاصطدام و عدم تخزين الاوجاع حين الصدمة بها و عدم الوقوف عندها طويلا
وهو الهدف الاصعب
بورك المداد و الرؤية ..
سرني مروري رغم العجالة
تقديري البالغ
المرزوقية