عزيزتي
قرأتك في أكثر من عنوان ... ورأيتك في الكثير من الصور ..وأستطيع أن أقول أن جميعها لم تخرج من ذات الإطار ...قصة تلك الطفلة
ا لتي تبلغ من العمر 26سنة وربما أكثر إلا أنها ترفض الخروج من رحم أحزانها وتحاول التشبث بصور لذاكرة تخاف أن تخونها يوما وتتسى!
عزيزتي
رغم كل ذلك الحزن أعتبر قلمك متمكن جدا ... وهذا يجعلني أفكر ترى كيف ستكون نوميدا في إطار مختلف .. ؟؟ أتمنى أن اراك تنطلقين
في أفق أوسع وأنا متأكدة أنك سوف تبهريننا بما تملكين من مخزون ....
لك الفرح دوما
محبتي