وأنا أخْشى الموت أنْ يصِلَ إليّ باكرًا قبْل أنْ أكْبُر وأصِل للصوْت العالي لهذا الحرف السالِك خطًّا مشوكًا وعرًا لكنّه يمرُّ بسلامٍ آمنّا من كلّ مكروه ،
سبقَ أنْ قلتُ في مكانٍ آخر من أرادَ أنْ يُمْسك بالحرفِ من تلابيبهِ فلينْصب خيمتهُ بالقربِ من الـ [ روض ] ، في كلّ مرّة نرفعُ قبْعةِ الإحترام لهذهِ اللغة الفريدة ،
نفخرُ بها ونتعلّمُ منها ، شكرًا حيثُ لا حدودَ للبصر ..!!