أو كيف يصبغك التلاقي صفرةً
و حرارةً ... و تذوبُ كلك بينها
أو كيف ترجفُ إن سمعت بنعلها
يخطو بها... حتى لتعشق نعلها
أو كيفَ يصعقك الحنينُ إذا مضت
و شممتَ بعضا من فُتاةِ عطورها
رائعة و لا يكون الابداع في ظني
الا حين ارتجالية قلم مبدع و شاعري
خاصة في العاطفة
، هذا رأي متواضع
دمت بهاء استاذ
تقديري الجم
ن