و لقد نسيت يا جدي هابيل موتك في انشغالي في حياتي ... و عمي قابيل لم يفتأ يحيط بي و ذريته .. فإلى متى ؟ من ظهر آدم امتطيت ظهر عدوي.. فانتقم ..
لست أهلا لا لست أهلا لذمي
لم تكن صادقا في اغتيال همي
فالنقاء في دمي كان حلمــــــا
ما رعى أبوك نبعه /يا ابن عمي
طاشت الأرض من دمائي و غارت
فلتكن حين اعتلت فوق أمـــــي
لم كالغيوم ما اعتلتنا بهون
لم كالبرق أحرقتنــــي و غمــي
بقلم: ناديه ،،