\يصبح\
عيد من الكعك والجوع
أذكر منحدراّ
كل عيد أدحرج من سفحه رغباتي
تعودت منذ نعومة خوفي
التدحرج
أذكر((مريمه))_للملامح_
طاحونة أسفل الدار
دار رحاها عليّ مراراّ
وأذكر أمي..........
كانت تغني أغاني الحصاد
وتحزم فاجعة قادمه
قلت للقرية الحجرية
شاهدنا القبر
أشهد أن القصيدة
جاهزة للبكاء
وأشهد أن الطريق اليك
يمر من الجن......حتى الجنون
تمهل.....تقول لي الكلمات
تمهل.....ولاتسفح الحزن
ْان المدى قانع بالسكوت
المدى خائف كالبلاد التي في
العيون
العيون انطفت كل أحلامها
الساهره.